غوميز
البرازيلي جوليانو
medium_2018-05-03-ebe7a647f2-nqip2c2v2mhcj8dy0c5r4klo49d5mqnxshiriu7zh4
شهدت الساحة الرياضية السعودية أكبر عملية شراء عقود لاعبين أجانب في تاريخ المسابقة بعد جلبها صفقات نارية ستصنع موسما «ملحميا» بين الأندية المتنافسة، إذ تستمد الأندية هذه القوة من الخطة التي وضعها رئيس الهيئة العامة للرياضة المستشار تركي آل الشيخ لجعل دوري النجوم مستقبلا من ضمن أفضل 10 دوريات في العالم.
وبعد أن كانت تعاني أغلب الأندية من ضعف الموارد المالية وصعوبة استقطاب لاعبين على مستوى عالٍ بسبب ارتفاع عقودهم، وديون ربما كان من الصعب معالجتها خلال سنوات عدة، أتى قرار ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بسداد ديون الأندية الخارجية كافة لتصبح صفرا، ودعمها بالأشكال كافة، كالنور في آخر النفق المظلم.
وتسبب قرار الاتحاد السعودي بزيادة عدد اللاعبين المحترفين الأجانب لفرق الدوري الممتاز إلى 8 لاعبين بدلا من 4 في صيف ساخن عاشته الأندية السعودية في سوق الانتقالات التي أقفلت منتصف ليل الجمعة الماضي، استعدادا للموسم القادم، إذ استقطبت الأندية 86 لاعبا جديدا بأكثر من نصف مليار ريال، ليصبح العدد الكلي للأجانب 128 لاعبا.
ومع انتهاء «الميركاتو الصيفي» أصبح فريق النصر أكثر الأندية إنفاقا لمبالغ التعاقدات الجديدة، إذ صرفت إدارته أكثر من 40 مليون يورو على 6 لاعبين، يليه الهلال بمبلغ تجاوز 25 مليون يورو لـ4 لاعبين، ثم الأهلي بـ20 مليون يورو لـ4 لاعبين، ومن ثم الاتحاد بمبلغ 18 مليون يورو لـ7 لاعبين.
وحصلت قارة أمريكا الجنوبية على نصيب الأسد بعدد العقود المبرمة مع لاعبيها، إذ تم التوقيع مع 65 لاعبا من 11 دولة، غالبيتهم من البرازيل بـ41 لاعبا، وأتت ثانيا قارة أفريقا من حيث عدد اللاعبين المستقطبين بـ34 لاعبا من 12 دولة، إذ إن الجزائر أكثر دولة أفريقية استقطب منها لاعبون بـ7.
وذهب كشافو الأندية السعودية لجلب أفضل اللاعبين من القارة العجوز، إذ تم التوقيع مع 17 لاعبا من 14 دولة أوروبية. وكانت أكبر قارة في العالم «آسيا» أقلهم عددا بـ12 لاعبا من 5 دول.
واحتل مركز الوسط صدارة أكثر المراكز وجودا للاعب الأجنبي بـ54 لاعبا، يأتي بعده مركز الهجوم بـ32 لاعبا أجنبيا، ومن ثم الدفاع بـ29 مدافعا، وأخيرا حراسة المرمى بـ13 حارسا.
وبعد أن كانت تعاني أغلب الأندية من ضعف الموارد المالية وصعوبة استقطاب لاعبين على مستوى عالٍ بسبب ارتفاع عقودهم، وديون ربما كان من الصعب معالجتها خلال سنوات عدة، أتى قرار ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بسداد ديون الأندية الخارجية كافة لتصبح صفرا، ودعمها بالأشكال كافة، كالنور في آخر النفق المظلم.
وتسبب قرار الاتحاد السعودي بزيادة عدد اللاعبين المحترفين الأجانب لفرق الدوري الممتاز إلى 8 لاعبين بدلا من 4 في صيف ساخن عاشته الأندية السعودية في سوق الانتقالات التي أقفلت منتصف ليل الجمعة الماضي، استعدادا للموسم القادم، إذ استقطبت الأندية 86 لاعبا جديدا بأكثر من نصف مليار ريال، ليصبح العدد الكلي للأجانب 128 لاعبا.
ومع انتهاء «الميركاتو الصيفي» أصبح فريق النصر أكثر الأندية إنفاقا لمبالغ التعاقدات الجديدة، إذ صرفت إدارته أكثر من 40 مليون يورو على 6 لاعبين، يليه الهلال بمبلغ تجاوز 25 مليون يورو لـ4 لاعبين، ثم الأهلي بـ20 مليون يورو لـ4 لاعبين، ومن ثم الاتحاد بمبلغ 18 مليون يورو لـ7 لاعبين.
وحصلت قارة أمريكا الجنوبية على نصيب الأسد بعدد العقود المبرمة مع لاعبيها، إذ تم التوقيع مع 65 لاعبا من 11 دولة، غالبيتهم من البرازيل بـ41 لاعبا، وأتت ثانيا قارة أفريقا من حيث عدد اللاعبين المستقطبين بـ34 لاعبا من 12 دولة، إذ إن الجزائر أكثر دولة أفريقية استقطب منها لاعبون بـ7.
وذهب كشافو الأندية السعودية لجلب أفضل اللاعبين من القارة العجوز، إذ تم التوقيع مع 17 لاعبا من 14 دولة أوروبية. وكانت أكبر قارة في العالم «آسيا» أقلهم عددا بـ12 لاعبا من 5 دول.
واحتل مركز الوسط صدارة أكثر المراكز وجودا للاعب الأجنبي بـ54 لاعبا، يأتي بعده مركز الهجوم بـ32 لاعبا أجنبيا، ومن ثم الدفاع بـ29 مدافعا، وأخيرا حراسة المرمى بـ13 حارسا.